الجلباب الإسلامي عند نساء إسبانيا المسيحيات..إلى الآن

الجلباب الإسلامي عند نساء إسبانيا المسيحيات!!

(وشهد شاهد من أهلها)

جمع وتنسيق وترجمة
أخيكم طارق بن عبد الرحمن الحمودي

بسم الله الرحمن الرحيم

أما بعد فهذه قصة أخرى من قصص أثر الحضارة الإسلامية بالأندلس في الإسبانيين

صحيح أن القوط أخرجوا المسلمين منها بما كسبت أيديهم ولكنهم لم يخرجوا إلا وقد تركوا وراءهم كنزا تراثيا وأخلاقيا كبيرا استفادت منه إسبانيا وإن كانت ضيعت منه الكثير لجهل بعض روادها والمنافحين عن هويتها زعموا

هوية دمجت العربي في القوطي في السلتي في البربري قرابة ثمانية قرون.

فعن أي هوية يتحدثون

ولم يبق عندهم دم قوطي خالص..!

هذه القصة تحكيها نساء إسبانيا النصرانيات بعد سقوط مملكة الإسلام فيها ونزوح آلاف الفارين بدينهم إلى بلدان الإسلام القريبة والبعيدة

في قرية من أعمال قادس تسمى(بيخير الحدود) vejer de la frontera) ).وأصلها بالعربية (قرية البشير besher) ثم حرفت.وهي مدينة كانت تحت إمرة المسلمين منذ سنة 711 ميلادي حين فتحها طارق بن زياد بعد انتصارها على الدوق رودريكو إلى أن أخذها الإسبان 


أنظر المقال من هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق