بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد
فهذه حلقة أخرى من حلقات معاداة الإسلام في فرنسا بحجج باردة وذرائع سخيفة
وأنا شخصيا لا أصدق حرفا مما تزعمه فرنسا في مثل هذه الأمور!!!
ففي جريدة القدس العربي 3 فبراير 2010

أما بعد
فهذه حلقة أخرى من حلقات معاداة الإسلام في فرنسا بحجج باردة وذرائع سخيفة
وأنا شخصيا لا أصدق حرفا مما تزعمه فرنسا في مثل هذه الأمور!!!
ففي جريدة القدس العربي 3 فبراير 2010
أقول: (قديمة)
فيصرحوا بعدائهم عوض المراوغة
لم لم يصرحوا باسم (الزوج)
صارت هذه موضة اليوم
ينسبون الفعل لمبهم الاسم..ولك بعد ذلك أن تصدق أو لا تصدق
ولو صدقنا وجوده
فأين هو حتى نسمع منه
وهي أيضا
لم لم تسأل هل فعلا أرغمها أو لا؟
برق ما دقشع!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق